قسَوتك عَلى قلَبي تؤُلمني تُهلكني
لِتتحول نبَضاتي الى شعُوب لا تَستطيع اَن تَنطق
اِلا بِلغه واَحدة صاَمته خَائفه مُستحِيلَه
ناَديتك كثَيرا ايُها البعَيد عَني القَريب منِي
صُورتك هُنا معُلقه في ذاَكرتي لا َتُفارقني
أقُف متُجمدة عَلى حدُودْك
لِتتحول نبَضاتي الى شعُوب لا تَستطيع اَن تَنطق
اِلا بِلغه واَحدة صاَمته خَائفه مُستحِيلَه
ناَديتك كثَيرا ايُها البعَيد عَني القَريب منِي
صُورتك هُنا معُلقه في ذاَكرتي لا َتُفارقني
أقُف متُجمدة عَلى حدُودْك
اَكتفي بتِلك النظَرة التَي تتَصدق بِها
مِن وقَت لاِخر علَى قَلبي
مُددت يَدي كَثيرا وبَسطت لَك قلبَي
فَلم اَستطع اِختراق هَذا البلُور الَذي يحُجبك عنَي
لانُظر من ورُأه فقط لِيزداد عذَابي فِيك ويزَداد بُكاء وألَم قلَبي
تُعذبت وذُبت واُشتعلت واُحترقت ولمْ تُشعر بي ولم تَسمعنُي...
مِن وقَت لاِخر علَى قَلبي
مُددت يَدي كَثيرا وبَسطت لَك قلبَي
فَلم اَستطع اِختراق هَذا البلُور الَذي يحُجبك عنَي
لانُظر من ورُأه فقط لِيزداد عذَابي فِيك ويزَداد بُكاء وألَم قلَبي
تُعذبت وذُبت واُشتعلت واُحترقت ولمْ تُشعر بي ولم تَسمعنُي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق