مــا اسـوء شعور الوحدة حين تختلط مع انين الصمت القاتل
تسجنك جدران الكتمان تأسر همساتك
تقف حروفك على عتبات لسانك تعجز عن الحراك
تنتابها الحيرة فلا تقوى على الاستنطاق
تتطلع للبوح وتتأهب للانفجار كفوهة بركان
تتدافع بشدة وتتصادم بحدة بانتظار لحظة الهروب من كتمانها
استعصى الجدال فلم ليعد للاستيعاب مجال
تتركز على القمة لتتهاوى برعشة اهتزاز لتعلن الانسحاب ..
تفاوتت حروب الكلام وتنافست مع جيوش الآهات والكتمان
لتدوي صرخة بين اكتام الانفاس لا يشعرها سواي
لحظتها القيت كاهل اللوم على صمتي
لأبد مرحلة لم الشتات بالحسرة على ذاتي
ها قد رفعت راية الاستجماع لـ اسير على رصيف البوح الحزين
تتراكـم بداخلي فــ تقبل علي صفعـه مؤلمـه تفقدني توازني وتجعلني
زائر على بلد الآهات والونات .
واكتشفت لحظتها عذاب انين الصمت بين الوحده والكتمان
بعدما استسقيت من كاس العذاب وارتشفت بكل حرقة
لم يعـد بوسعي الا الصمت
فكم حـاولت ان اخفـي الحزن الذي تراكم في داخلي
باصطنـاع بسمـه مزيفـه كـاذبه اخدع بها الجميع واخدع بها
ذاتي لكني لم اكـن اعلـم ان قـد فٌضحـت بـ لغة القلـم .
كفى يا قلمي لا تكون للنطق عادة وللبوح له معتادا
هنا استندت وهنا تأوهت وهنا نزفت..
مما لامس إحساسي ولكــم كـل الود والأحترام
-
ترحيب بزواري
اخر المواضيع للازياء
اخر المواضيع لزهرة الياسمين
ساظل كما انا
قائمة منسدلة
بعثرات قلم
أسـ الجراح يرة
إذا جاء يوم وبحثت عني........ ولم تجدني
بحثت عني في كل مكان......... ولم تجدني
بحثت عني بين الناس.............ولم تجدني
فحاول البحث عني في قلبك.....فان لم تجدني
فاعلم أنه لا وجود لي في هذا العالم
إنما هو إسم قد تكون سمعته
بين القصص والحكايات
أسـ الجراح يرة
ريماس فؤاد
همس الورد
اميــــــــ الورد ــــــــرة
اميــــــــ الورد ــــــــرة
يقولون عني أنني أمرأة قوية ولا أنتمي الى أي شىء
من الرومنسية كلماتي قليلة ولا أتكلم فى أي شىء ليس له
أهمية ورغم جمالي لكنى جئت الى عالم النساء بغلطة
مطباعية جعلتني أمرأة... لماذا يتحدثون عني وماذا يريدون
مني هل أتمايل فى خطواتي وأتنهد فى كلماتى فأنا أمرأة بقوة
شخصيتي وأحترامي لذاتي فأنا أمرأة عفتي وبرائتي هما سر أنوثتي فى
حياتي فيتحدثون ويتكلمون فحديثكم لم يشغل يومآ اهتماماتي
ريماس فؤاد
اســــــــ الجراح ــــــيرة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ترقيم الصفحات
معجبي الفيس منورين اصدقائي
تعليقات الفيس بوك منورين اصدقائي من الفيس
من الفيس
منشور by ريماس فؤاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق