هذه الحياة..
كـ..فقاعةٌ في الهواء تعبثُ في الأرجاء
تُحركُ الجمود..~
أيُها الحب..!
هل أنت موجود؟؟
حقيقةً ً.. أبدَ الخلـود
أم أنت من خيالي مفقـود..!
أريدُ الأجابةَ..لآ الجحود
ياآ آ آ قلبي الموجوع..~
أعجبني السؤال..؟؟
ولن تصدِمني الأجابة {}
ما أشدُ لهفتي حينَ تستدعي خيالي
أمنياتي الحالمة {}
ولم تصدمني الأجابةَ..بالخذلآن
عن هذا الذي ..أنا..بهِ..الآن
عشتُ كما يريدُ الزمان
"ماتمنيتُ البكاء يوما
ولكن همُ الزمان ِأبكاني
تمنيتُ أن أعيشَ كما تريدُ نفسي
ولكن عاشت نفسي كما يريدُ الزمان ِ "
أِن أستشرتُـكَ بعد فوآت الأوان..~
فياااا ..قلبي أُقُدم اليكَ الأعتذار
قد قالها .. لي نزار:
مرهفةٌ أنتِ.. خائفةٌ
وطويلٌ جداً مشوآري
اختآري..
" أختاري الحبَ أو اللآحبْ فجبنٌ أَن لآ تختاري "
أحببتـهُ وكان أختياري..~}
فلآ آ آ ..تتدخلُ في أمري ..ولآ تدخل مزاري
ولآآآ.. تنظر اليَ بشفقـةٍ ..!
فليس هنالك من أُقدم لهُ أعتذاري
هيا..أستجمع أيُها القلب المفعم
زمام الأمـور..~
لِتَخرُجَ من المنطق ِ والمأثور
وتتخطى..~ عالم البحور
وتغوصَ في أعماقي أبد الدهور
هلمي أَيتُها البسمة وعانقي شفاه أحلامي
قد ترآءتْ ملامحهُ الآن أمامي
ذلك الحلمُ البعيد القريب الأنتظار..~
غير الكثير من مفاهيمي
سرقني من نفسي وعاهدني..
ألآآآ ..تحولَ بين قلبينا الأسفار,,~
سؤالٌ وجيه.. ألهُ رد..؟؟
ماذا ؟ ماذا من الآهات ِ بعد..
كيفَ تُغَيرُ الأيام قصصا ً..{}
لآنهايات ٍ لها ولا سرد,,~
أم ها ..هنا..نكتفي بهذا الحد ..{}
فلآآآآ..تسألني ..؟؟
..فقط..~ أسال الحكايةَ
..{{سأضعُ نفسي في قفص ِ الأعتراف }}..
سأروي لك الرواية
أسجلُ اعترافي على لسانِ ابطالها~
لتكتب بيدكَ ..النهاية {}
وتفك معالم رموزها~
ارتبكتْ حين الكتابة اناملها..
فاتكأت وأنساااابت ..ادمُعها
لتغسل وجه الحروف ..
وقالت:
أحسستُ بك ..[]
كـ .. أب ٍ لي..~
أحتجتُ الى
ذلك الحنانُ الخفي
يغمُرني..يحضنني..ويحتويني
لأرمي بتعب جسدي
في أحضاااانه ِ ..
وأنا قريرةُ العين
في حُلم ٍ ..سرمدي
أحسستُ بك ..[]
كـ.. أخٍ ٍ يُساندُني..~
ويحافظ ُ على مابقى
من مبادئي..!
التي اصبحت سلعةٌ غريبةٌ في هذا العالم
كنخوة ِ الرجلُ العربي..
لآآآ..بل أحسستُ بك ..[]
كـ..طفلي َ المدلل..~
أقولُ لكَ..
أفعلْ كذا..ولآآآ..تفعلُ كذا..؟؟
وأخافُ عليكَ
من نسماااات ِ الهوى
فهل هنالك ..
من برآءةِ الطفلِ أجمل ..~ !
هكذا هو حبي لك
فإِليكَ الآن أن تتخيل..!!!
لستُ مختلفةً عن بنات ِ جنسي
سوى إني فتاةٌ عادية
بنزعةٍ قَبـَلية..{}
متاعبُ الحياة شغلتني
وعن قلبي أبعدتني
جِئتَ..فأيقظتَ ملآمحَ الأُنثى
في داخلي..
وبنبض ٍ..غريب ٍ ..أشعرتني
من هالآت السوادِ المتراكمة في عُتمة قلبي
أنتشلتني..
بك..!
~ خذلتُ تفكيري
طاوعتُ نبَضات قلبي وذلك الأحساس الجميل
البستُك َ ..وقاري
فلآآآ..تخذلني ..
ولآآآ..تخذل قراري..[]
كـ..فقاعةٌ في الهواء تعبثُ في الأرجاء
تُحركُ الجمود..~
أيُها الحب..!
هل أنت موجود؟؟
حقيقةً ً.. أبدَ الخلـود
أم أنت من خيالي مفقـود..!
أريدُ الأجابةَ..لآ الجحود
ياآ آ آ قلبي الموجوع..~
أعجبني السؤال..؟؟
ولن تصدِمني الأجابة {}
ما أشدُ لهفتي حينَ تستدعي خيالي
أمنياتي الحالمة {}
ولم تصدمني الأجابةَ..بالخذلآن
عن هذا الذي ..أنا..بهِ..الآن
عشتُ كما يريدُ الزمان
"ماتمنيتُ البكاء يوما
ولكن همُ الزمان ِأبكاني
تمنيتُ أن أعيشَ كما تريدُ نفسي
ولكن عاشت نفسي كما يريدُ الزمان ِ "
أِن أستشرتُـكَ بعد فوآت الأوان..~
فياااا ..قلبي أُقُدم اليكَ الأعتذار
قد قالها .. لي نزار:
مرهفةٌ أنتِ.. خائفةٌ
وطويلٌ جداً مشوآري
اختآري..
" أختاري الحبَ أو اللآحبْ فجبنٌ أَن لآ تختاري "
أحببتـهُ وكان أختياري..~}
فلآ آ آ ..تتدخلُ في أمري ..ولآ تدخل مزاري
ولآآآ.. تنظر اليَ بشفقـةٍ ..!
فليس هنالك من أُقدم لهُ أعتذاري
هيا..أستجمع أيُها القلب المفعم
زمام الأمـور..~
لِتَخرُجَ من المنطق ِ والمأثور
وتتخطى..~ عالم البحور
وتغوصَ في أعماقي أبد الدهور
هلمي أَيتُها البسمة وعانقي شفاه أحلامي
قد ترآءتْ ملامحهُ الآن أمامي
ذلك الحلمُ البعيد القريب الأنتظار..~
غير الكثير من مفاهيمي
سرقني من نفسي وعاهدني..
ألآآآ ..تحولَ بين قلبينا الأسفار,,~
سؤالٌ وجيه.. ألهُ رد..؟؟
ماذا ؟ ماذا من الآهات ِ بعد..
كيفَ تُغَيرُ الأيام قصصا ً..{}
لآنهايات ٍ لها ولا سرد,,~
أم ها ..هنا..نكتفي بهذا الحد ..{}
فلآآآآ..تسألني ..؟؟
..فقط..~ أسال الحكايةَ
..{{سأضعُ نفسي في قفص ِ الأعتراف }}..
سأروي لك الرواية
أسجلُ اعترافي على لسانِ ابطالها~
لتكتب بيدكَ ..النهاية {}
وتفك معالم رموزها~
ارتبكتْ حين الكتابة اناملها..
فاتكأت وأنساااابت ..ادمُعها
لتغسل وجه الحروف ..
وقالت:
أحسستُ بك ..[]
كـ .. أب ٍ لي..~
أحتجتُ الى
ذلك الحنانُ الخفي
يغمُرني..يحضنني..ويحتويني
لأرمي بتعب جسدي
في أحضاااانه ِ ..
وأنا قريرةُ العين
في حُلم ٍ ..سرمدي
أحسستُ بك ..[]
كـ.. أخٍ ٍ يُساندُني..~
ويحافظ ُ على مابقى
من مبادئي..!
التي اصبحت سلعةٌ غريبةٌ في هذا العالم
كنخوة ِ الرجلُ العربي..
لآآآ..بل أحسستُ بك ..[]
كـ..طفلي َ المدلل..~
أقولُ لكَ..
أفعلْ كذا..ولآآآ..تفعلُ كذا..؟؟
وأخافُ عليكَ
من نسماااات ِ الهوى
فهل هنالك ..
من برآءةِ الطفلِ أجمل ..~ !
هكذا هو حبي لك
فإِليكَ الآن أن تتخيل..!!!
لستُ مختلفةً عن بنات ِ جنسي
سوى إني فتاةٌ عادية
بنزعةٍ قَبـَلية..{}
متاعبُ الحياة شغلتني
وعن قلبي أبعدتني
جِئتَ..فأيقظتَ ملآمحَ الأُنثى
في داخلي..
وبنبض ٍ..غريب ٍ ..أشعرتني
من هالآت السوادِ المتراكمة في عُتمة قلبي
أنتشلتني..
بك..!
~ خذلتُ تفكيري
طاوعتُ نبَضات قلبي وذلك الأحساس الجميل
البستُك َ ..وقاري
فلآآآ..تخذلني ..
ولآآآ..تخذل قراري..[]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق